#أوغاريت || #سوريا #حمص :
#حوش_حجو |
قوات الاسد تقوم بتصعيد حملتها على جبهة حوش حجو حيث شهدت الجبهة في الليلة الماضية اشتباكات متقطعة استمرت طيلة فترة الليل وفي فترة الصباح تجدد القصف على الثغور الشرقية للجبهة بمدفع 23 من قبل حاجز سوق الغنم وحاجز فيلات المشرفة بالتزام لتحليق مكثف للطيران المروحي وعبور للطيران الحربي في السماء.
وفي تمام الساعة الثالثة ما بعد الظهر قامت مليشيات حزب اللات المتواجدة في حوش الديواني المحتل بقصف حوش حجو بأسطوانتين فراغيتين سقطتا في الأراضي الزراعية والحمد لله وتبع زالك قصف عشوائي بالرشاشات الثقيلة ولا يوجد أي اضرار جسدية
#الغنطو |
قام القسم الإعلامي الداخلي في حركة تحرير حمص بجولة مع مقاتلي سرية هندسة الميدان التابعة للحركة التي تقوم بتحصين الطريق بين بلدة الغنطو ومدينة تلبيسة حيث يعتبر هذا الطريق الشريان الرئيسي لريف حمص الشمالي بوصله الشرق مع الغرب ، كما يقوم شبيحة لواء الرضا الشيعي باستهداف المارة مما أدى إلى ارتقاء عدد كبير من الشهداء المدنيين على هذا الطريق، والان المعدات الهندسية التابعة لحركة تحرير حمص تقوم بتحصين هذا الطريق من اجل تأمين ممر آمن للمدنيين وقطع مخططات لواء الرضا الشيعي الغادرة.
#حوش_حجو |
قوات الاسد تقوم بتصعيد حملتها على جبهة حوش حجو حيث شهدت الجبهة في الليلة الماضية اشتباكات متقطعة استمرت طيلة فترة الليل وفي فترة الصباح تجدد القصف على الثغور الشرقية للجبهة بمدفع 23 من قبل حاجز سوق الغنم وحاجز فيلات المشرفة بالتزام لتحليق مكثف للطيران المروحي وعبور للطيران الحربي في السماء.
وفي تمام الساعة الثالثة ما بعد الظهر قامت مليشيات حزب اللات المتواجدة في حوش الديواني المحتل بقصف حوش حجو بأسطوانتين فراغيتين سقطتا في الأراضي الزراعية والحمد لله وتبع زالك قصف عشوائي بالرشاشات الثقيلة ولا يوجد أي اضرار جسدية
#الغنطو |
قام القسم الإعلامي الداخلي في حركة تحرير حمص بجولة مع مقاتلي سرية هندسة الميدان التابعة للحركة التي تقوم بتحصين الطريق بين بلدة الغنطو ومدينة تلبيسة حيث يعتبر هذا الطريق الشريان الرئيسي لريف حمص الشمالي بوصله الشرق مع الغرب ، كما يقوم شبيحة لواء الرضا الشيعي باستهداف المارة مما أدى إلى ارتقاء عدد كبير من الشهداء المدنيين على هذا الطريق، والان المعدات الهندسية التابعة لحركة تحرير حمص تقوم بتحصين هذا الطريق من اجل تأمين ممر آمن للمدنيين وقطع مخططات لواء الرضا الشيعي الغادرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق