ظالم لنفسه من يضيع حق الصلاة بخشوعها وخضوعها،
فقد وصف نبينا صلى الله عليه وسلم نعمة الصلاة فقال (والصلاة نور)
أي:
- نور يميز به العبد بين الحق والباطل، وبين الخير والشر
- ونور يستضئ به لسلوك الطريق المستقيم
- ونور في القلب يجعل فيه انشراحا وقبولا للطاعات ونفورا من المعاصي
- ونور ظاهر على الوجه يوم القيامة
- وبهاء على الوجه في الدنيا
(د. محمد هشام راغب)
فقد وصف نبينا صلى الله عليه وسلم نعمة الصلاة فقال (والصلاة نور)
أي:
- نور يميز به العبد بين الحق والباطل، وبين الخير والشر
- ونور يستضئ به لسلوك الطريق المستقيم
- ونور في القلب يجعل فيه انشراحا وقبولا للطاعات ونفورا من المعاصي
- ونور ظاهر على الوجه يوم القيامة
- وبهاء على الوجه في الدنيا
(د. محمد هشام راغب)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق