"صقور الشام" ترد على بيان الفصائل المقاتلة وتعلن عدم رفضها تحكيم الشريعة.
أصدرت ألوية صقور الشام بياناً حول الأحداث الأخيرة في ريف حلب الجنوبي، أعلنت فيه عدم رفضها لتحكيم الشريعة ودعت إلى تطبيقها.
كما أعلنت في البيان أنّ صوامع الحبوب في المنطقة وأفرانها تحتها سيطرتها وفقاً للأصول، وأضافت بأنها لم تتلق أي شكوى حول تأمين الطحين للأفران، وأنها تفاجأت بالهجوم من لواء التوبة ومجاميع من جبهة النصرة.
وأكد البيان أنّ "صقور الشام" خاطبت قيادة النصرة والأخيرة بدورها وعدت بحل للأزمة. كما طالبت الصقور الفصائل المقاتلة بتحييد عناصرها فوراً ومحاسبة المشاركين منهم.
هذا وكانت عدة فصائل مقاتلة، بينهم الجبهة الإسلامية وجبهة النصرة، أصدرت بياناً أمس دعت فيها قائد صقور الشام "أبو عيسى الشيخ" للتحاكم إلى شرع الله، وذلك بعد اعتدائه على مقرات مجاهدي الريف الجنوبي واتهامهم بأمور باطلة، حسب تعبير البيان.
وكان أبو عيسى عبر في بيان سابق عن موقفه من الحادثة حيث قال في تغريدة على حسابه الرسمي على موقع تويتر: "إن يد الغدر (داعش)، ممثلةً بلواء التوبة، تطاولت على مقرات تابعة لنا، بعد أن غرَّهم ضعف تواجدنا في المنطقة، فانطلقت أرتالنا لتضرب على يد المعتدين وتعيد الحق لأصحابه".
جدير بالذكر أن اشتباكات اندلعت أول أس بين جبهة النصرة، وجيش المهاجرين والأنصار من جهة، وكتائب تابعة لألوية صقور الشام من جهة أخرى، وذلك في بلدتي الحاضر وبردة بريف حلب الجنوبي، حيث أسفرت الاشتباكات عن مقتل امرأة مدنية، وأضاف مراسلنا أن جبهة النصرة احتجزت سبعة عناصر من ألوية صقور الشام خلال الاشتباكات.
أصدرت ألوية صقور الشام بياناً حول الأحداث الأخيرة في ريف حلب الجنوبي، أعلنت فيه عدم رفضها لتحكيم الشريعة ودعت إلى تطبيقها.
كما أعلنت في البيان أنّ صوامع الحبوب في المنطقة وأفرانها تحتها سيطرتها وفقاً للأصول، وأضافت بأنها لم تتلق أي شكوى حول تأمين الطحين للأفران، وأنها تفاجأت بالهجوم من لواء التوبة ومجاميع من جبهة النصرة.
وأكد البيان أنّ "صقور الشام" خاطبت قيادة النصرة والأخيرة بدورها وعدت بحل للأزمة. كما طالبت الصقور الفصائل المقاتلة بتحييد عناصرها فوراً ومحاسبة المشاركين منهم.
هذا وكانت عدة فصائل مقاتلة، بينهم الجبهة الإسلامية وجبهة النصرة، أصدرت بياناً أمس دعت فيها قائد صقور الشام "أبو عيسى الشيخ" للتحاكم إلى شرع الله، وذلك بعد اعتدائه على مقرات مجاهدي الريف الجنوبي واتهامهم بأمور باطلة، حسب تعبير البيان.
وكان أبو عيسى عبر في بيان سابق عن موقفه من الحادثة حيث قال في تغريدة على حسابه الرسمي على موقع تويتر: "إن يد الغدر (داعش)، ممثلةً بلواء التوبة، تطاولت على مقرات تابعة لنا، بعد أن غرَّهم ضعف تواجدنا في المنطقة، فانطلقت أرتالنا لتضرب على يد المعتدين وتعيد الحق لأصحابه".
جدير بالذكر أن اشتباكات اندلعت أول أس بين جبهة النصرة، وجيش المهاجرين والأنصار من جهة، وكتائب تابعة لألوية صقور الشام من جهة أخرى، وذلك في بلدتي الحاضر وبردة بريف حلب الجنوبي، حيث أسفرت الاشتباكات عن مقتل امرأة مدنية، وأضاف مراسلنا أن جبهة النصرة احتجزت سبعة عناصر من ألوية صقور الشام خلال الاشتباكات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق