إنها درعا ، مهد الرجال .. وصاحبة أول صرخة في وجه الطغاة !
من ينسى ثوارها يوم أن خرجوا عاريي الصدر أمام من يسمون أنفسهم برجال الأمن ؟!
صمدوا ، قاوموا ، واجهوا .. فاستحقوا بأن يكونوا أيقونة مميزة للثورة !
كما كانت #درعا مهداً للحرية ، ستكون -باذن الله- بوابة للنصر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق