أحداث اليوم في محيط معسكر المسطومة ومعمل القرميد بريف
إدلب .
ظهر اليوم حاولت ميليشيات الأسد المتمركزة في معمل القرميد ومعسكر المسطومة التقدم وأخذ نقاط متقدمة قريبة من قرية قميناس ، وبعد القصف العنيف بالطائرات والمدفعية وراجمات الصواريخ استطاعوا الوصول إلى المداجن الواقعة جنوب غرب القرية ، قام أبطال جيش الفتح بالتقدم نحو النقاط التي سيطر عليها الجيش وتمكنوا من حصار مجموعة كبيرة من الخنازير ودارت اشتباكات ﻷكثر من ثلاث ساعات قتل فيها حوالي 20 عنصر من الجيش بينهم ضابط برتبة ملازم .
سمعنا أصوات الخنازير على أجهزة اللاسلكي وهم يبكون من شدة الخوف ويطلبون المؤازارات ولكن دون جدوى وقد طلبوا من قائدهم مصفحات لنقل المصابين وجثث الفطائس وكلم القائد احد المقتحمين قال له وزع العناصر بشكل منيح فكان الجواب لم يبقى إلا أنا ، معنويات منهارة لعصابات الأسد ومعنويات عالية وبطولات لثوار ومجاهدي جيش الفتح .
الله أكبر الله أكبر وماالنصر إلا من عند الله .
إدلب .
ظهر اليوم حاولت ميليشيات الأسد المتمركزة في معمل القرميد ومعسكر المسطومة التقدم وأخذ نقاط متقدمة قريبة من قرية قميناس ، وبعد القصف العنيف بالطائرات والمدفعية وراجمات الصواريخ استطاعوا الوصول إلى المداجن الواقعة جنوب غرب القرية ، قام أبطال جيش الفتح بالتقدم نحو النقاط التي سيطر عليها الجيش وتمكنوا من حصار مجموعة كبيرة من الخنازير ودارت اشتباكات ﻷكثر من ثلاث ساعات قتل فيها حوالي 20 عنصر من الجيش بينهم ضابط برتبة ملازم .
سمعنا أصوات الخنازير على أجهزة اللاسلكي وهم يبكون من شدة الخوف ويطلبون المؤازارات ولكن دون جدوى وقد طلبوا من قائدهم مصفحات لنقل المصابين وجثث الفطائس وكلم القائد احد المقتحمين قال له وزع العناصر بشكل منيح فكان الجواب لم يبقى إلا أنا ، معنويات منهارة لعصابات الأسد ومعنويات عالية وبطولات لثوار ومجاهدي جيش الفتح .
الله أكبر الله أكبر وماالنصر إلا من عند الله .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق